الفروسية
التاريخ: 2014-10-01
اعداد : رباب سلمان
ركوبُ الخيل له فوائد عديدة في معالجة بعض الأمراض النفسية العقلية والجسدية. ومع تقدم العلوم الطبية في القرن العشرين ظهر في أواسطه اهتمام خاص بفوائد ركوب الخيل العلاجية في ألمانيا وأمريكا، وتوالت الملاحظات والاكتشافات فوصل عدد المراكز المتخصصة في العلاج بركوب الخيل في الولايات المتحدة وكندا إلى 007 مركز.
من الأمراض التي تُعالج بركوب الخيل إصابات العمود الفقري، والجلطات الدموية، وتلف غشاء الأعصاب، ومشاكل الإدراك، والشلل المُخي، والتخلف العقلي، وسوء التصرف الناجم عن شرود الذهن والإدمان، والضعـف في السمع، والتحدث، والرؤية، وبعض المشكلات المتعلقة بالكسور العظمية.
من فوائد ركوب الخيل النفسية والاجتماعية: تعزيز الثقة بالنفس، وتعزيز الاعتبار الذاتي، والسيطرة على العواطف، ويفيد ركوب الخيل في تطوير القدرة على الصبر، وتحسين قدرات تقدير المخاطر، وتخفيض مستوى الضغط الإجهادي، ويقوي ركوب الخيل أيضا الشعور بالانتماء الاجتماعي.
تكمنُ الفوائد العامة لركوب الخيل في أنه يحسّـن التوازن، ويقوّي العـضلات، ويسرع الاستجابات، ويزيد السيطرة على وضعيه الجسم، كما أن من فوائد ركوب الخيل أنه يخفف التشنج، بحيث يزيد في مجال حركة المفاصل، ومد العضلات القاسية والمتشنجة ويرخيها، ويزيد ركوبُ الخيل من قدرة تحمل الشخص؛ ولهذا فلا غرابة أن يعتني الأثر التربوي الإسلامي بهذه الجنبة، فقد جاء في بعض المرويات: « علموا أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيل »، ومعنى ذلك أن المسلمين سبقوا إلى تلك الاكتشافات منذ فترة بعيدة جدا، وما يزالون محافظين على هذا المنجز العلمي.
ركوبُ الخيل له فوائد عديدة في معالجة بعض الأمراض النفسية العقلية والجسدية. ومع تقدم العلوم الطبية في القرن العشرين ظهر في أواسطه اهتمام خاص بفوائد ركوب الخيل العلاجية في ألمانيا وأمريكا، وتوالت الملاحظات والاكتشافات فوصل عدد المراكز المتخصصة في العلاج بركوب الخيل في الولايات المتحدة وكندا إلى 007 مركز.
من الأمراض التي تُعالج بركوب الخيل إصابات العمود الفقري، والجلطات الدموية، وتلف غشاء الأعصاب، ومشاكل الإدراك، والشلل المُخي، والتخلف العقلي، وسوء التصرف الناجم عن شرود الذهن والإدمان، والضعـف في السمع، والتحدث، والرؤية، وبعض المشكلات المتعلقة بالكسور العظمية.
من فوائد ركوب الخيل النفسية والاجتماعية: تعزيز الثقة بالنفس، وتعزيز الاعتبار الذاتي، والسيطرة على العواطف، ويفيد ركوب الخيل في تطوير القدرة على الصبر، وتحسين قدرات تقدير المخاطر، وتخفيض مستوى الضغط الإجهادي، ويقوي ركوب الخيل أيضا الشعور بالانتماء الاجتماعي.
تكمنُ الفوائد العامة لركوب الخيل في أنه يحسّـن التوازن، ويقوّي العـضلات، ويسرع الاستجابات، ويزيد السيطرة على وضعيه الجسم، كما أن من فوائد ركوب الخيل أنه يخفف التشنج، بحيث يزيد في مجال حركة المفاصل، ومد العضلات القاسية والمتشنجة ويرخيها، ويزيد ركوبُ الخيل من قدرة تحمل الشخص؛ ولهذا فلا غرابة أن يعتني الأثر التربوي الإسلامي بهذه الجنبة، فقد جاء في بعض المرويات: « علموا أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيل »، ومعنى ذلك أن المسلمين سبقوا إلى تلك الاكتشافات منذ فترة بعيدة جدا، وما يزالون محافظين على هذا المنجز العلمي.